The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That Nobody is Discussing
تجنُّب جلد الذات والقسوة عليها، وإيجاد المبررات والأعذار لها وكأنَّها شخص نحبه يشكو لنا تقصيره وذنبه.
يمكن أن يتضمن ذلك تطوير هوايات جديدة، بناء شبكة دعم من الأصدقاء والعائلة، والاعتناء بالصحة النفسية.
جمع المعلومات عن التفاعل مع الوالدين أو مقدمي الرعاية والآخرين
التمسك بالحدود المحددة: أن تكون حازمًا في الحفاظ على الحدود وعدم التراجع عنها.
البحث عن مؤهلات المتخصص: التأكد من ترخيصهم وخبرتهم في مجال العمل.
يعاني الأطفال ذوو الارتباط المتجنب من صعوبة في تطوير العلاقات الاجتماعية، ويميلون إلى الابتعاد عن الآخرين.
إن الأصدقاء جدًا محبين لبعضهم البعض وهذا جيد، لكن بعض الأصدقاء يصل بهم الحد إلى أن يحزنوا في حال مُشاهدتهم أحد أصدقائهم برفقة صديق جديد، وكأن هذا الشخص أصبح ملك لهم، وهذا أمر خاطئ ولا يجب أن تكون علاقة الصداقة مبنية على ذلك، إنما الصداقة احترام ومساعدة ووقوف بجانب الصديق وقت الحاجة.
أما الأطفال ذوو الارتباط المتعلق بالمقاومة، فهم يظهرون سلوكًا عنيفًا أو متمردًا تجاه مقدم الرعاية الرئيسي، ويمكن أن يكونوا غير مستقرين في سلوكهم.
يمكن ذكر أبرز العلامات للارتباط العاطفي الزائد كما يأتي:
يعتبر الارتباط الآمن هو النمط الأكثر صحة وإيجابية، حيث يشعر الطفل الآمن بالراحة والأمان عندما يكون مع مقدم الرعاية الرئيسي، ويستكشف العالم من حوله بثقة ويتعلم بشكل أفضل. في المقابل.
حل المشكلة بالمصارحة بينك وبين شريك الحياة ، والإفصاح عن احتياجاتك .
يهدف العلاج النفسي للأطفال إلى تعزيز الرابطة بين الطفل ومقدم الرعاية مع مساعدة الطفل على تطوير طرق للتعامل مع أعراض صعوبات التعلق.
تعتبر عملية تقبل الذات أساسية لتعزيز الثقة بالنفس. يمكن القيام بذلك من خلال:
حاول كتابة كل الأشياء السلبية التي مررت اتبع الرابط بها: قد يكون من الصعب أحيانا الحديث عن التجربة السلبية التي مررنا بها، لذا فإن الكتابة هي إحدى الطرق التي يمكنك استخدامها لتخطي التجربة، فقط فكر جيدا بكيفية تأثير هذه الأشياء عليك.